إضاءة فنية بحرفية خالدة
حامل الشموع الخزفي المصنوع يدويًا - حامل فانوس مزخرف على شكل دمعة مطلي يدويًا، يُجسّد مزيجًا رائعًا من الفن التقليدي والأناقة العملية. صُنع هذا الحامل بمهارة يدوية على يد حرفيين مهرة، ويتميز بزخارف نباتية وهندسية متقنة مرسومة يدويًا بألوان متعددة نابضة بالحياة من الأحمر والأصفر والأخضر والأزرق. تسمح أنماط الفراشات والأزهار المقطوعة بدخول ضوء الشموع الناعم، مما يُضفي توهجًا دافئًا وساحرًا على أي مساحة. مثالي كقطعة مركزية، أو لمسة جمالية لديكور المنزل، أو كهدية، حيث يُضفي هذا الحامل المصنوع يدويًا سحرًا وثراءً ثقافيًا على محيطك.
تفاصيل المنتج- نموذج: حامل شموع سيراميكي مصنوع يدويًا - تصميم على شكل دمعة
- المواد: سيراميك عالي الجودة مصنوع يدويًا
- التصميم: على شكل دمعة مع أنماط مقطوعة لإسقاط الضوء
- اللون: متعدد الألوان (أحمر، أزرق، أصفر، أخضر، أبيض)
- النمط: زخارف نباتية وهندسية مرسومة يدويًا
- الاستخدام: مثالي لحمل الشموع الصغيرة أو الشموع الصغيرة
- تعليمات العناية: امسح بقطعة قماش ناعمة وجافة؛ تعامل برفق لحماية التفاصيل
- تصميم مصنوع يدويًا: كل حامل شمعة مصنوع يدويًا ومطلي يدويًا للحصول على لمسة فنية فريدة من نوعها.
- تفاصيل نابضة بالحياة: تضيف الزخارف التقليدية بألوان غنية أناقة ثقافية إلى أي غرفة.
- الإضاءة المحيطة: تخلق الأشكال المقطوعة تأثيرًا دافئًا ومتوهجًا عند إضاءتها.
- صناعة متينة: مصنوعة من السيراميك القوي مع لمسة نهائية زجاجية ناعمة.
- ديكور متعدد الاستخدامات: مثالي لغرف المعيشة، وغرف النوم، والفناءات، أو كهدية مصنوعة يدويًا.
معلومات التسليم:
نحن نقدم خدمة توصيل سريعة وموثوقة في جميع أنحاء الإمارات العربية المتحدة:
- أبو ظبي : 1-2 يوم عمل
- دبي، الشارقة، عجمان، رأس الخيمة، الفجيرة، العين: 2-5 أيام عمل
دعم العملاء:
للحصول على المساعدة أو الاستفسارات، فريق دعم العملاء الودود لدينا متاح على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع:
- هاتف: 02 666 5570
- واتساب: +971 50 700 9814 ( متاح للتواصل السريع)
- تفضل بزيارتنا: لا تترددوا بزيارة متجرنا أو التواصل معنا عبر الفيسبوك أو الانستغرام.
خيارات الدفع:
تسوق عبر الإنترنت بشكل آمن مع خيارات دفع متعددة بما في ذلك:
- فيزا
- ماستر كارد
- أبل باي
- قطة مرقطة
- الدفع عند الاستلام (اتصل بدعم العملاء للحصول على التفاصيل)
تسوق بثقة مع هدايا صديق - رضاكم هو أولويتنا القصوى